يقرأ الفاتحة ثلاث مرات - ءاية الكرسي ثلاث مرات - سورة الإخلاص ثلاث مرات - سورة الفلق ثلاث مرات - سورة الناس ثلاث مرات وهذا الدعاء:

يضع المسلم يده على رأسه، أو على صدره، أو على مكان الألم، ويقرأ الرقية، ويسمح جسده كاملاً وموضع الألم، وله أن يجمع كفيه وينفث فيهما ويقرأ الرقية، ثم يمسح جسده يهما، ويجوز أن ينفث على مكان الألم مباشرة.[٢]

الرقـيـة العـامـّة طباعة pdf عرض pdf العين والحسد طباعة pdf عرض pdf السحر طباعة pdf عرض pdf الشفاء والسكينة طباعة pdf عرض pdf الحرق طباعة pdf عرض pdf العلم والحكمة طباعة pdf عرض pdf الخلق وعظمة الله طباعة pdf عرض pdf الزواج والطلاق والأرحام طباعة pdf عرض pdf الشياطين والجن طباعة pdf عرض pdf العذاب طباعة pdf عرض pdf

لتَيْسِير الرِّزْقِ مِائَة مَرّة (يا وَهَّاب) بعدَ صَلاة الضُّحَى.

يمكن للمسلم أن يرقي نفسه بنفسه من سحر تعطيل الزواج بقراءة الرقية الشرعية التي تتضمن الآيات القرآنية التي تفك السحر والأدعية والأذكار النبوية، بإحدى الطرق الآتية:[١][٢]

لمن يَشكُو الضّيقَ مِن حيث المال أكثِر مِن الاستغفار، استَغفِر الله كلَّ يَوم ثَلاثمائة مَرّة.

آيات الرقية من القرآن (الم*ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ*الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ...

اللهم ذا السلطان العظيمِ والمنّ القديمِ ذا الرحمة الكريمِ وليّ الكلماتِ التاماتِ والدعواتِ المستجابات عافني من أنفسِ الجنِّ وأعينِ الإنس. سبع مرات.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

- بسم الله، ربّي الله، حسبي الله، توكّلت على الله، اعتصمت بالله، فوّضت أمري إلى الله، ما شاء الله، لا قوّة إلاّ بالله. (لتيسير الأمور والحفظ)

مما يحرم على الرضيع من جهة المرضع أبناء المرضع من النسب أو الرضاع (إخوته من الرضاع)

إنَّ الذنوب تحول ما بين المرء وحاجته عند ربه؛ لذلك فحري بالمسلم أن يستغفر عن ذنوبه حتى يغفر الله له، ومن ثم يرزقه حاجته وهي الزواج أو ما شاء من الحاجات الأخرى[٩]

قال تعالى: “اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ”.

إنَّ مستقبل الإنسان هو رهين أفكاره ومشاعره وأحاسيسه، فلو جعل الزواج فقط هدفه فستتحول حياته إلى الظلام حال عدم حصول ذلك، بل يجدر بالمسلم أن ينظر إلى المستقبل بعين الأمل والتفاؤل فيُحسن من نفسه وشخصيّته ويقوي من ذاته ومكانته الاجتماعية، ولا يعدّ الزواج أكثر من مرحلة في هذه الحياة see this here إما أن تأتي أو لا.[١٠]